«لقد تَعدَّد في عِدة دول عربية القبضُ على بعض الشَّباب الوطني بتُهمة العمل لحساب منظَّمات
مُعادِية. وهذه مسألةٌ غريبة طبعًا. لقد عرف «أحمد» أن الشاب العربي «سعيد» قد قبضَت عليه
مخابراتُ إحدى الدول العربية الشقيقة وهو يحمل موادَّ مُتفجِّرة، وكان في طريقِه إلى إحدى القواعد
العسكرية لتفجيرها.»